المطربة اللبنانية "مايا دياب" تمكنت من الانتقام لضحايا رامز جلال .
"مايا دياب" لم تهتم بموضوع المقلب في البداية و لم ترتعب الا عندما رأت الدم المنتشر حولها عندها بدأت بالصراخ و المناجآة ، و كما أنها انقذت المذيعة أو الاعلامية اللتي كانت معها في أول مرة ، و كما أنها حاولت قيادة القارب و سد فتحت التسريب في القارب .
و عندما اكتشتفت أن رامز جلال هو وراء كل هذه المقالب ضربته على وجهه و كما انها ضربته بحذائها ، لتنتقم منه من أجلها ، و اعتبر البعض أن انتقامها جرى لباقي الضحايا ايضاً .